الألعاب والأهازيج الشعبية، التي تؤدى في أجنحة مناطق المملكة بمهرجان الجنادرية، تغنت بحب الوطن، والتأكيد على الوفاء والإخلاص له، والولاء بعد الله للقيادة، والوقوف صفا واحدا ضد كل من يحاولون النيل من أمن واستقرار المملكة. وأوضح عدد من زوار المهرجان أن المملكة تجتمع في مكان واحد في ملحمة وطنية تؤكد التآخي والتآزر من أجل مستقبل واعد، وبما ينسجم مع توجهات القيادة في بناء دولة عصرية. وأشاروا إلى أن الجنادرية كمحفل ثقافي سجلت التفاتة حقيقية لبطولات الشهداء الذين لقوا ربهم وهم يدافعون عن المقدسات الإسلامية، وحدود وأمن الوطن. وقالوا بأنهم توقفوا كثيرا أمام صور الشهداء في أجنحة وزارات الدفاع الداخلية والحرس الوطني وأمن الدولة وحرس الحدود وغيرها من الأجنحة الأمنية، إضافة إلى صور ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، وهو يزور مصابي الحد الجنوبي للاطمئنان على أوضاعهم الصحية، في صورة تؤكد مدى التلاحم بين القيادة والشعب، وما يحظى به جميع ضباط وأفراد جميع القوات العسكرية.
وحظي مهرجان الجنادرية بتغطية إعلامية غير مسبوقة من قبل وسائل الإعلام المحلية والأجنبية، التي تتسابق في تغطية الفعاليات، وإبراز الموروث الثقافي للمملكة الذي يعرض من خلال أجنحة المناطق، وما تحتوي عليه من عادات وتقاليد تحفظها الأجيال، لما لها من قيمة كموروث شعبي يبقى محل اعتزاز المجتمع السعودي. ويتابع الإعلام الأجنبي وبصفة يومية الألعاب والرقصات الشعبية لمختلف مناطق ومحافظات المملكة، التي تؤدى يوميا في الأجنحة المختلفة، إضافة إلى المعروضات التراثية التي تمثل المصنوعات القديمة، والمنتجات المحلية، وأركانا أخرى تتحدث عن المواقع التاريخية والأثرية لكل منطقة.
وأوضح عدد من الإعلاميين الأجانب انبهارهم من إقبال المجتمع السعودي على المشاركة في الفعاليات، والحرص على زيارة جميع المواقع، للتعرف على العادات والتقاليد، والاطلاع على الصناعات الحرفية، التي ما زال الحرفيون يحرصون على الاحتفاظ بها، باعتبارها حرفة الآباء والأجداد. وقالوا إن المهرجان يعد تظاهرة غير عادية يحرص الإعلام الأجنبي على تغطيتها، ونقل الصورة الحقيقية عن تاريخ وحضارة المملكة للشعوب الأخرى. يذكر أن المهرجان سيبدأ من اليوم استقبال الأسر السعودية لزيارة الأجنحة والاستمتاع بما يؤدى من ألعاب وأهازيج تمثل مناطق ومحافظات المملكة.
وحظي مهرجان الجنادرية بتغطية إعلامية غير مسبوقة من قبل وسائل الإعلام المحلية والأجنبية، التي تتسابق في تغطية الفعاليات، وإبراز الموروث الثقافي للمملكة الذي يعرض من خلال أجنحة المناطق، وما تحتوي عليه من عادات وتقاليد تحفظها الأجيال، لما لها من قيمة كموروث شعبي يبقى محل اعتزاز المجتمع السعودي. ويتابع الإعلام الأجنبي وبصفة يومية الألعاب والرقصات الشعبية لمختلف مناطق ومحافظات المملكة، التي تؤدى يوميا في الأجنحة المختلفة، إضافة إلى المعروضات التراثية التي تمثل المصنوعات القديمة، والمنتجات المحلية، وأركانا أخرى تتحدث عن المواقع التاريخية والأثرية لكل منطقة.
وأوضح عدد من الإعلاميين الأجانب انبهارهم من إقبال المجتمع السعودي على المشاركة في الفعاليات، والحرص على زيارة جميع المواقع، للتعرف على العادات والتقاليد، والاطلاع على الصناعات الحرفية، التي ما زال الحرفيون يحرصون على الاحتفاظ بها، باعتبارها حرفة الآباء والأجداد. وقالوا إن المهرجان يعد تظاهرة غير عادية يحرص الإعلام الأجنبي على تغطيتها، ونقل الصورة الحقيقية عن تاريخ وحضارة المملكة للشعوب الأخرى. يذكر أن المهرجان سيبدأ من اليوم استقبال الأسر السعودية لزيارة الأجنحة والاستمتاع بما يؤدى من ألعاب وأهازيج تمثل مناطق ومحافظات المملكة.